العلم والجهل

كلمات مضيئة ..العلم والجهل
الجهل نقيض العلم ، الجهل هو الاصل وهو البداية ، والعلم طارئ وطريقه التربية اولا والتعليم ثانيا والتكوين ثالثا ، ويحتاج الطفل الي التربية والتعليم الذي بنقل صاحبه من الجهل الي العلم بالاشياء ويرتقي فهم الانسان باتجاه الكمال الي مرتبة . اعلي وهي الانتقال من الظلمة الي النور ومن الجهل الي العلم ، العلم بالشيئ يحتاج الي تعليم. ، ومصدر العلم الفطرة أولا. والتجربة ثانيا ، والمعلم والكتاب ثالثا ، ولا تحد من يولد عالما الابالتعلم ، بالطريقة التي توصله الي العلم بالشيئ ، و ينتقل الانسان عن طريق التعليم من الجهل الي العلم ، والجهل ليس صفة ثابتة ولا ينبغي لاي انسانً. انً. بخجل من جهله بما حوله، كل فرد يعلم ما تعلمه ويجهل مالم يتعلمه . ، ليس عيبا أن بجهل الانسان الكثير من الاشياء ، كل عالم بالشيئ هو جاهل لما عداه ، ومن كان عالما بعلم. ومتمكنا منه فلا يعني انه يعلم كل شيئ عنه ، وكل ما احتاج الي التعليم من انواع المعرفة فلا بد فيها من اكتساب العلم بطرقه المعتادة ،. ليس هناك جاهل بكل شيئ ولا عالم بكل شيئ ، هذا غير ممكن ، ومن الانصاف الا يتكلم الانسان فيمالا يعلم ، هناك المعرفة الفطرية وتشمل الامور البد يهية ، وهاك المعرفة التكوينية التي تعتمد علي جودة التعليم ، وقابليات التعليم ليست واحدة ، ومن طبيعة الانسان ان يملك القدرة علي التعلم بدرجات متفاوتة وبقدرات مختلفة ..
 
 

التعليقات

 
 
 
 
 
( الزيارات : 477 )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *