حكمة اليوم
تحترم مصالح العباد فى فهم النصوص الشرعية لانها المقاصد المعتبرة ، ما أدى الى مفسدة فليس هو المراد ، لان دفع المفاسد من أهداف الدين ، كل اجتهاد بُني على أصل من اصول الدين يحترم ، وما خالف أصلا او ناقضه فلا يعتد به ، الأصول لا تثبت الا بدليل لا مجال للشك فى ثبوته ولا فى دلالته ..
اترك تعليقاً