حكمة اليوم
لا يقال دولة دينية، وانما يقال دولة تحترم الدين وتلتزم بثوابته ، ولا يقال بنك اسلامى وانما يقال بنك يحترم ضوابط الاسلام فى اعماله ، ولا يقال شركة اسلامية وانما يقال شركة تحترم احكام الاسلام فى معاملاتها ، ولا يقال حزب اسلامى وانما يقال حزب سياسي يحترم الاسلام فى مشروعه السياسي ، لا ينبغى للاسلام ان يحمل اخطاء المنتمين اليه والحاملين لاسمه ..من التزم فقد احسن ومن اساء فقد اساء..
اترك تعليقاً